Everything about الأغذية المصنعة
Everything about الأغذية المصنعة
Blog Article
Having said that, the productive reduction in spoilage and pathogenic microorganisms obtained with processing procedures for instance pasteurization together with other warmth cure systems has also authorized processed foods to become safer. Afterwards progress of foodstuff processing has also integrated strategies to increase the palatability and manufacture of indulgent merchandise [2].
لا يستطيع الشخص عند تناوله للأطعمة المعالجة التحكم بكمية الملح والسكر والدهون الموجودة فيها، لكنه يتحكم بما يقوم بشرائه، لذلك يجب قراءة المعلومات أو الحقائق الغذائية المطبوعة على هذه المنتجات ليبقي ما يتناوله منها في الحدود المقبولة، وهنا نعرض إرشادات بسيطة عند شراء الأطعمة المعالجة، حيث ينبغي الحصول على الأطعمة الأقل إحتواءا على ما يلي:
يوجد العديد من الطرق التي يمكن للوالدين اتباعها لحماية اطفالهم من مخاطر الأغذية المصنعة، وفيما يلي سنذكرها:-
يُعرف الطعام المُصنع بأنّه أي طعام تم طهيه، أو تعليبه، أو تجميده، أو تعبئته، أو تغيير تركيبته الغذائية مع المحافظة عليه، وتحضيره بطرق مختلفة،[١] ومن هذه الطرق: التجميد، والتعليب، والتجفيف، ومن الجدير بالذكر أنه ليست كل الأطعمة المصنعة غير صحية، ولكن بعض الأطعمة المُصنعة قد تحتوي على مستويات عالية من الملح، والسكر، والدهون،[٢] ومن الممكن استبدال الأطعمة المُصنعة بالأطعمة الكاملة، مثل: المكسرات، والبذور، واللحوم، والخضار، والفواكه، والبقوليات.[٣]
يمكن أن يسبب مصطلح “طعام معالج” بعض الالتباس لأن معظم الأطعمة يتم معالجتها بطريقة ما، كالمعالجة الميكانيكية مثل طحن اللحم البقري أو تسخين الخضار أو بسترة الأطعمة وهذه المعالجة لا تجعل الأطعمة غير صحية. إذا كانت المعالجة لا تضيف مواد كيميائية أو مكونات فإنها لا تميل إلى تقليل صحة الطعام، ومع ذلك هناك فرق بين المعالجة الميكانيكية والمعالجة الكيميائية وغالبًا ما تحتوي الأطعمة المعالجة كيميائيًا على مكونات مكررة ومواد اصطناعية ذات قيمة غذائية قليلة، ويميلون إلى إضافة عوامل النكهة الكيميائية والألوان والمحليات، وتسمى هذه الأطعمة فائقة المعالجة أحيانًا الأطعمة “المصنعة” مقارنة بالأطعمة الكاملة.
مُصنّعةٌ بشكلٍ يؤدي إلى المُبالغة في استهلاكها: إذ إنّ مصانع الأغذية تقوم بإضافة كميّات هائلة من المواد التي من شأنها أن تجعل الدماغ يحبّها قدر المستطاع، ممّا يؤدّي إلى المُبالغة في استهلاكها.
تحتوي الأطعمة المعالجة على مواد كيميائية مصنعة تستخدم لأغراض مختلفة، مثل اضغط هنا المواد الحافظة والمنكهات والملونات ومغيرات الملمس وغيرها، بالإضافة إلى أن بعض الأطعمة المصنعة قد تحتوي على مواد كيميائية غير مذكورة على التغليف.
المكسّرات المُنكّهة: حيث يُضاف السكّر أو الملح إلى مُعظم أنواع المُكسّرات المُنكّهة، ممّا قد يُسبب زيادةً في الوزن، والسكري، وارتفاع الضغط، بالإضافة إلى أنّ النكهة الحلوة فيها قد تُسبب ضرراً للأسنان، وبدلاً منها يُنصح بتناول بالمكسرات غير المُنكّهة.
الطحين الأبيض يتم تصنيع الطحين الأبيض عن طريق تجريد أجزاء معينة من الحبوب الكاملة، بحيث يتكون الدقيق الأبيض...
وتعد الأطعمة والمشروبات المصنعة من المصادر الرئيسية للسكر المضاف في النظام الغذائي، يميل الناس إلى استهلاك السكر أكثر بكثير ممّا يدركون في المشروبات الغازية، ويعد تقليل السكر المضاف عن طريق شرب المياه الفوارة بدلاً من الصودا على سبيل المثال طريقة سريعة وفعالة لجعل النظام الغذائي أكثر صحة.
تساعد معالجة الأطعمة على التقليل من التكلفة المادية، فعلى سبيل المثال الخضروات المجمدة لها تقريبا نفس القيمة الغذائية للخضروات الطازجة، لكن بسعر أقل، حيث أنها قد تم تحضيرها فعلا، ولا تحتوي على أجزاء غير قابلة للأكل، ويمكن شرائها بكميات أكبر دون أن تفسد، حيث أن لها مدة صلاحية أطول.
قليلة العناصر الغذائية: هناك الكثير من العناصر الغذائيّة الموجودة في الأطعمة الكاملة والتي لا يُمكن إيجادها في الأطعمة المُصنّعة، فكُلّما زاد تناوُل الشخص للأطعمة المُصنّعة قلّت العناصر الغذائيّة المُفيدة التي يحصل عليها من الطعام.
فشار الميكروويف يتسبب الكيس الذي يوضع فيه الفشار الكثير من المشاكل الصحية، وذلك لأن الكيس يدخل في تصنيعه العديد من المواد الكيميائية والتي تؤدي إلى أضرار خطيرة، لذلك ينصح بعمل الفشار للأطفال في المنزل، لتجنب العديد من الأمراض.
تنجذب شهية الإنسان نحو الأطعمة الحلوة والمالحة والدهنية، لمعرفتنا أن هذه الأطعمة تزود الجسم بالطاقة والمواد الغذائية الضرورية للصحة. وتتنافس شركات الأغذية في الوقت الحالي على الأطعمة المرغوبة التي تجعل من الناس تتطلبها باستمرار، وتقوم بتصنيع الأطعمة الشهية بشكل لا يصدقه الدماغ لدرجة أنها تتفوق على أي أطعمة أخرى طبيعية، مما يؤثر على أفكارنا وسلوكنا ويجعلنا نطلب المزيد والمزيد من هذه الأطعمة.